من طرف أقام المتحف البريطاني معرضا لقطع أثرية فارسية قديمة
استعارها من متحف بيرسيبوليس الايراني، ومن بين المعروضات
هذه القطعة المنحوتة التي تمثل حاملين لهدايا.
وبين عام 550 و عام 330 قبل الميلاد، حكم الفرس اكبر
امبراطورية في الشرق الادنى، تاركين بصمات مميزة في المعمار والزخرفة.
وهذه القطعة من بين مجموعة كنوز نادرة ترجع لفترة الحاكم
الفارسي اخايمينيس، وقد تكون القطعة هدية شرف قدمت للمحكمة الفارسية.
وهذا الاناء الذهبي استعاره المتحف
البريطاني للمعرض من المتحف الوطني الايراني.
يرجع تاريخ هذه القطعة الى ما بين عامي 539 و 530 قبل الميلاد
من بابليون "بابل" الواقعة حاليا جنوب العراق، وهي قطعة تعبر كلماتها عن الحكم الصالح.
يستمر معرض القطع الاثرية الفارسية في المتحف البريطاني
في الفترة من التاسع من سبتمبر/ايلول، الى الثامن من يناير/كانون ثاني
وتكمل القطع الاثرية الوافدة من المتحف الوطني الايراني ومتحف
بيرسيبوليس المجموعة النادرة التي يضمها اصلا المتحف البريطاني لقطع اثرية فارسية.
بالاضافة الى اظهار جمال هذه الفترة من التاريخ الفارسي،
يهدف المعرض ايضا الى اظهار المبتكرات الحديثة التي كان ملوك الفرس
يحاولون ابتداعها بما يدل على التقدم الذي ساعدهم في السيطرة على امبراطوريتهم.
واخيرا، تمثال من الفضة لرجل ملتحي يرتدي زيا
فارسيا، وقد يكون نحتا لملك من حكام فارس.
استعارها من متحف بيرسيبوليس الايراني، ومن بين المعروضات
هذه القطعة المنحوتة التي تمثل حاملين لهدايا.
وبين عام 550 و عام 330 قبل الميلاد، حكم الفرس اكبر
امبراطورية في الشرق الادنى، تاركين بصمات مميزة في المعمار والزخرفة.
وهذه القطعة من بين مجموعة كنوز نادرة ترجع لفترة الحاكم
الفارسي اخايمينيس، وقد تكون القطعة هدية شرف قدمت للمحكمة الفارسية.
وهذا الاناء الذهبي استعاره المتحف
البريطاني للمعرض من المتحف الوطني الايراني.
يرجع تاريخ هذه القطعة الى ما بين عامي 539 و 530 قبل الميلاد
من بابليون "بابل" الواقعة حاليا جنوب العراق، وهي قطعة تعبر كلماتها عن الحكم الصالح.
يستمر معرض القطع الاثرية الفارسية في المتحف البريطاني
في الفترة من التاسع من سبتمبر/ايلول، الى الثامن من يناير/كانون ثاني
وتكمل القطع الاثرية الوافدة من المتحف الوطني الايراني ومتحف
بيرسيبوليس المجموعة النادرة التي يضمها اصلا المتحف البريطاني لقطع اثرية فارسية.
بالاضافة الى اظهار جمال هذه الفترة من التاريخ الفارسي،
يهدف المعرض ايضا الى اظهار المبتكرات الحديثة التي كان ملوك الفرس
يحاولون ابتداعها بما يدل على التقدم الذي ساعدهم في السيطرة على امبراطوريتهم.
واخيرا، تمثال من الفضة لرجل ملتحي يرتدي زيا
فارسيا، وقد يكون نحتا لملك من حكام فارس.
